The Single Best Strategy To Use For الدليل السياحي
The Single Best Strategy To Use For الدليل السياحي
Blog Article
هناك العديد من الأماكن التي تستحق الزيارة كالمغرب فهو من البلدان الجميلة و السياحية إضافة إلى تركيا المعروفة بجمالها و سحرها و طبيعتها الخلابة ، (كقرية أوزنجول)
ويضم المغرب أيضاً آلاف المرشدين السياحيين الذين يقومون بدور الدليل السياحي ويتميزون بكفاءات تؤهلهم لمرافقة السياح في المناطق السياحية، غير أن هذا المرشد السياحي بات يواجه منافسة محتدمة من التطبيقات الإلكترونية الذكية التي باتت الخيار المفضل لعديد من السياح.
أداء التزاماته تجاه زبائنه مع مراعاة الاحكام المنصوص عليها في هذا المرسوم وحسب أعراف المهنة =.
لكن على رغم محاولة إنقاذ القطاع تبقى الصعوبات كبيرة. وتقول الدليلة السياحية يمينة إنها في بعض الأحيان تفكر في تغيير الاختصاص والبحث عن عمل أكثر استقراراً، لكن حبها وشغفها بالعمل دليلاً سياحياً جعلها تؤجل هذه الخطوة.
خلال حقبة جائحة كورونا، أقفلت الدول أبوابها أمام الزائرين. وقدمت بعض المتاحف العالمية رحلات تفاعلية ثلاثية الأبعاد، ومعها ظهرت أشكال جديدة من السياحة الفردية خارج الإطار الجماعي.
مع ظهور السياحة الاستجمامية والخروج من المرحلة المحض استكشافية وبروز ظاهرة المتاحف والمعارض والملاهي اتضحت مهمة الدليل السياحي.
وتضيف "وصف وتفسير الدليل له وقع على ذاكرة السائح"، موضحة "هذا الوصف لا يمكن أن يمحى مع لحظة الزيارة المباشرة للمكان ومعرفة كل شاردة وواردة، في المقابل ما يمكن أن تقرأه أو تشاهده بالمنصات الإلكترونية قد ينسى في لحظات".
المرشد السياحي كما يسمى في المغرب، مهنة لها ضوابط وقوانين منظمة، وهو لا يمارس هذه المهنة إلا بعد اجتياز اختبارات بدنية وشفوية من قبل السلطات الوصية على قطاع السياحة داخل البلاد، لمعرفة هل يصلح لمزاولة هذه المهنة السياحية المهمة.
شهدت مهنة الدليل السياحي في تونس منذ أعوام، أزمات أسهمت في تقلص عددهم. ومن أبرز أسباب هذا التراجع الوضع المادي والاجتماعي باعتبارها مهنة موسمية، إضافة إلى الأحداث التي مرت بها البلاد في الإمارات العشرية الأخيرة، مثل العمليات الإرهابية وانتشار فيروس كورونا.
الصناعة التقليدية الصناعة التقليدية الجزائرية والحرف
تشهد السياحة تحولاً عميقاً على مستوى الأدوات والوجهات والتقنيات، إذ تتجه أكثر فأكثر نحو الرقمنة. وعلى مستوى العالم العربي، يتسع نطاق التطبيقات الرقمية التي يؤكد مؤسسوها أنها "لم تأتِ للحلول مكان الدليل السياحي، وإنما من أجل تسليط الضوء على المبادرات السياحية والمؤسسات الناشئة في المجال، والمطاعم وبيوت الضيافة والأدلاء العاملين".
وفي مارس (آذار) الماضي، أشارت عضو مجلس النواب المصري، هناء أنيس رزق الله، في طلب إحاطة مقدم إلى البرلمان إلى أن سوق العمل السياحية في مصر تحتاج إلى مرشدين سياحيين يتقنون لغات نادرة، مثل الكورية والماليزية واليابانية والهولندية، وطالبت بإعادة تأهيل وتطوير العاملين في قطاع الإرشاد السياحي ورفع كفاءتهم، وحلّ المعوقات التي تواجه الدليل السياحي عملهم، منها ترخيص مزاولة المهنة، الذي يُجدد كل خمسة أعوام.
اتفاقية الاستخدام
ولكن ذلك غير كاف لأن الدليل البشري يفتح الباب أمام التفاعل، ومشاركة الخبرات الغنية".